مجازر فلسطين

لك الويل ايها المستعمر ...........! اهذا جزاء من استنجدته فانجدك, اي شعب قتلت برصاصات غادرة باترة لتعلم انه كيفما كان عقابك يبقى الشعب صامدا , ومتى يصمد الشعب ينل حريته لا محالة, لولا اليد قصرت بي لطوحت بك فى ظلام بهيم . ولكن مم الخوف والفزع! قاتلني بالعتاد بقبضة من حديد وعضلات مجدولة واقاتلك بفرشاة من لجين فى مخبئ بين الجبال حيث يبكي شبابنا بكاء الابطال وهم مهللين مكبرين الله اكبر فيمطرون لؤلؤا من نرجس لا ينضب يسقى ميادين الشرف ,.....وشبابكم اسود فى العرين نعام فى البراري .
فيا ايها الاسرائيلي الغاصب ان الشعب كاليم كلما سبحت فيه ازددت ضياعا وان اساطيل الشعب بطاقمها واقفة كاطود الشامخ لن تذعن لجبروتك , مهما يطل الزمان فان نوقن بان النصر قريب وات فانتظروا اوبتنا وموعدنا
من تاليف :سالى سوسو
ارجو ان تفيدونا بنصائحكم ومساهماتكم............

ارجوا ان تردوا علي باسرع وقت ممكن

شكرا لك أنا أصلا نضال نشوف فيها هههههه انت معايا ولو انو الآن .................على العموم شكرا لك

شكرا لك على العموم ولكن لو رايتها انت فلكثير لم يروها ويحبوا يشوفوها شكرا جزيلا على الرد المنور...........

شكرا لك كان الله بعونه ولينصرهم ان شاء الله

شكرا
انه رائع

لا شكرا على واجب هذا من وابي ان تنال اعجابكم بانتظار الاخرين........

واااو انت اللي الفتيها سالي سوسو ،، فعلا انت مبدعة وموهوبة

اشجعك واهنئك على كلامك الجميل واصلي الكتابة ...

نعم معك حق في كل ماقلتيه وماذنب هؤلاء الابرياء ؟

شكرا جزيلا نوني ونعم انا الي الفتها وعرضتها على استاذتي واعجبتها لانوا حبيت اعرضها عليها قبل حتى لايكون فيها اخطاء والمد للهكانت سليمة وشكراااا على المساهمة.

انتظر الردود من اصدقائى واخواتي كثير.........

نعم حقا نتمنى الفرج لجميييييييييييييع الأمة الإسلامية
والتوحد لأجل فلسطين والأقصى كذلك والعراق أيضا

اكيد نحب ذلك من الله العزيز الغفور ان يرحم فلسين وكل الامة الاسلامية يارب

شكرا جزيلا لك حبيبتي على المساهمة الرائعة فرحتيني.

ان شاء الله حبيبتي

شكرا الله ينصر فلسطين و يخلي ارضها للمسلمين ان شاء الله

آميـــــــــــــــــــن

احسنت لقد كان ابداعك اللغوي هاذا رائعا للغاية
ارجوا الا تمانعي و ارجوا ان يقرا كل الاعضاء هذه القصة ليرو الاخلاص للوطن و الوفاء له حتى عند اطفال بعمر الزهور
و ارجوا التعليق عليها
انتظر الرد
بسمة امل
دخل الطلاب القسم و قد كان المدرس و الكل امن الجنسية الصهيونية الا فتاة واحدة تدعى زينب تدرس هناك في فلسطين و في احد الايام زار احد جنرالات الجيش الصهيوني القسم ليعرف الطلاب اعماله البطولية المزعومة في احتلال البلاد و في النهاية طلب منهم تلخيص كل شيء في بحث صغير فبدا الطلاب الكتابة و قد اختار هاذا القسم بالضبط ليسمع قول الفتاة العربية
..و بعد مدة بدا الطلاب الواحد تلوى الاخر في الحديث بما يرضي الجنرال و حين جاء دور زينب قالت
قد لا يشعر كثيرون بمعاناة اهل غزة و سكان فلسطين تلك البلاد التي احتلت عن بكرة ابيها و لكن ايضا اعلم صدقا و الله بانهم فرحون لانهم و بكل اخلاص و وفاء للوطن الحبيب و احتراما له فانهم يدفعون ارواحهم الطاهرة و دمائهم الزكية ليستردوه من ايدي ناس لا يشبهون البشر و كما يقال "الغريق يتمسك بقشة"لاننا و مهما حدث فاننا سنصمد و لا مكان لطغات عبدوا وهما سموه الهة بل ربنا الواحد سينصرنا
و هنا نهرها الجنرال للتوقف لاكنها تابعت
اسمعوا جيدا..الله يمهل و لكنه لا يهمل عبدا صالحا و قوما خيرا و سيحمي قدسنا
فلم تتوقف فدفعها الجنود حول الجنرال بقوة فسقطت ارضا و لكنها تابعت
سينصرنا ربنا ثم صرخت
لن ينسانا اخواننا العرب سياتون و الغضب لاجلنا يحيط يهم
فاطلق الجنرال رصاصة بمسدسة لتزين الدماء الحمراء ردائها الابيض ...ثم قالت له بكل تحد
ليس العرب وحدهم بل كل من سمع ندائنا و اتصف بصفة الانسانية
ايها الوحش الخالي من الرحمة..احسب..احسب كم طفلا شردت و يتمت و كم مراة رملت و كم شهيدا صنديدا اسقطت ...انهم العشرات
العشرات احسب...ايها السفاح
اعلم ..اعلم ان الارواح التي ازهقت ليست رخيصة لاننا ..لاننا سنحرر بلدنا
فنظر اليها نظرت تعجب و قال
لم..؟..لم تقولين هاذا و انت تحتظرين؟..ثم ما هذه النضرة و هذه الابتسامة ؟...اخبريني
فقالت
نظرة تحد لك و وداعا لبلدي و ارض عربتي مع بسمة امل تنير درب من فقدوها
ثم وضعت راسها على الارض و شهدت و ذرفت اخر دموعها لتكون شهيدة و تنتقل روحها الطاهرة لخالقها و رازقها و يعم صمت رهيب في القاعة
انتهى بصوت جرس انتهاء الحصة

:متشرفين: :9522: :563: :897: :852,h: :gkgkgb:

:98tr: